منتديآت آلمجروح
ـآلســلآم عليكم ورحمــة الله وبركآته
عزيزى ـآلزآئر انت غير مسجل
يمكنك التسجيل بالضغط على التسجيل
يسعدنا انضمآمك للمنتدى
منتديآت آلمجروح
ـآلســلآم عليكم ورحمــة الله وبركآته
عزيزى ـآلزآئر انت غير مسجل
يمكنك التسجيل بالضغط على التسجيل
يسعدنا انضمآمك للمنتدى
منتديآت آلمجروح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديآت آلمجروح

منتديآت المج ـرٍوح .. آسلآميآت ، أفلآم ، آلعآب ، أغآنى ، برٍآمج ، منوعآت
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مليشُّّ غيرٍك ُّّ يأرٍب ّ
نائبة الدير العام
نائبة الدير العام
مليشُّّ غيرٍك ُّّ يأرٍب ّ


عدد المساهمات : 204
تاريخ التسجيل : 08/10/2009
العمر : 35

التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر Empty
مُساهمةموضوع: التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر   التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر Uoouou10الثلاثاء أكتوبر 20, 2009 5:00 am

وجاء في الدراسة التي نشرت في دورية الطب الباطني وشملت 545 رجلا هولنديا تتراوح اعمارهم بين 64 الي 84 عاما ان الرجال الاكثر تفاؤلا بينهم انخفض لديهم خطر الاصابة بامراض القلب والاوعية الدموية بنسبة 50 في المئة تقريبا على مدى 15 سنة من المتابعة.

وكانت ابحاث سابقة قد اشارت الى ان التفاؤل يدعم صحة الجسم بشكل عام ويقلص خطر الموت. ومن المعروف ايضا ان التفكير بشكل ايجابي يفيد مرضى القلب الذين يعانون من ضيق بالشرايين.

وقال اريك جيلتاي من معهد الصحة الذهنية في دلفت بهولندا والذي قاد فريق البحث "يمكن تقدير التفاؤل بسهولة وهو يستقر على مدار فترات طويلة" على الرغم انه يقل فيما يبدو مع التقدم في العمر.

وقامت الدراسة بقياس التفاؤل على مقياس من صفر الى ثلاثة وهي ذروة التفاؤل. وبشكل اجمالي انخفض تفاؤل المشاركين بالدراسة من 1.5 في المئة عام 1985 الى 1.3 عام 2000.

وارتبطت حالات التفاؤل الاكبر بصغر السن والتعليم الافضل والحياة مع اخرين والتمتع بصحة افضل والقيام بالمزيد من النشاط البدني.

وقال جيلتاي "لكن ما زال من الضروري معرفة هل التدخل لتحسين مستويات التفاؤل لدى كبار السن قد يقلل خطر الوفاة بامراض القلب والاوعية الدموية
."




كيف يمكن حل إشكالية العلاقة بين الأجيال؟




لعل من أهم القضايا الشائكة التي ذاع صيتها في السنوات العشر الأخيرة قضية صراع الأجيال، على أن هذا الصراع زاد حدة في الأونة الأخيرة مع انتشار وسائل الإعلام إضافة للتطور والانفتاح الذي أصاب مجتمعنا العربي.

وبرزت المشكلة هنا بين جيل من الآباء المحافظين المتمسكين بالموروث والتقاليد القديمة التي نشؤوا عليها وجيل من الشباب نشأ في ظل انفتاح اجتماعي وثقافي واسع وبالتالي رفض كل ما هو تقليدي وموروث.

غير أن المشكلة لا تقف عند حد الاختلاف بل تتعدى ذلك إلى مستوى الصراع، حيث يتهم جيل الآباء جيل الأبناء بالسطحية والانحطاط في ممارسة عادات اجتماعية كارتداء ملابس غربية والاستماع لموسيقى وأغانٍ يعتبرها بعيدة كل البعد عن الفن الأصيل، في حين يتهم هذا الأخير سابقه بتمسكه بثقافة رجعية متخلفة وعدم قدرته على التعايش مع المتغيرات التي تعتري المجتمع.

وتنسحب هذه القضية على جميع المراحل التي يمر بها الشاب عبر مسيرته الحياتية لتشكل ثنائيات متناقضة (أب – ابن)، (أستاذ – طالب).

وسنحاول في هذه السطور إلقاء الضوء على هذه المشكلة بأبعادها المختلفة من خلال استعراض آراء عدد من الأشخاص المنتمين إلى الجيلين (الآباء والبناء) وتصورهم للحلول الممكنة.

ظاهرة قديمة

يرى لؤي حريبة (ماجستير فلسفة - جامعة دمشق) أن ظاهرة صراع الأجيال قديمة جداً، فقد عرفها الإنسان عبر تاريخه الطويل بكل جوانبها السلبية والإيجابية وتبرز هذه الظاهرة بشكل جلي في الحقب التي تكون فيها تغيرات الأنماط الثقافية والاجتماعية حادة وتخلق ردات فعل كثيرة حتى تكاد تكون ذاتية في بعض الأحيان.

ويبرز الصراع بشكل أساسي في العلاقات بين الآباء والأبناء داخل الأسرة التي تشكل البنية الأساسية للمجتمع حيث أن لكل من الجيلين منطلقاته الفكرية التي تحدد نظرته إلى الحياة، فالخلاف هنا هو خلاف طبيعي في وجهة النظر ضمن سياق التطور الاجتماعي العام شريطة ألا يتحول إلى نوع من الصراع والتنافر.

ويؤيد صفوان عبد الحميد (معهد متوسط هندسي) هذا الرأي إذ يؤكد أن مشكلة اختلاف الآراء بين الأجيال أزلية في كل العصور، فالتمسك بالعادات والتقاليد يتناقض من حين لآخر. والحفاظ عليها أمر في غاية الصعوبة نظراً للتطورات المتلاحقة التي يشهدها العالم خلال هذه الفترة، وهي نقطة نقاش متتالية بين الشباب وكبار السن وغالباً ما تشهد اختلافات. ويضيف صفوان: إننا كشباب علينا أن نعترف بفضل أهلنا ونحترمهم ونأخذ بآرائهم مهما كانت مخالفة لنا ويجب ألا ننسى أنهم تعرضوا أيضاً لانتقادات من أولياء أمورهم واستطاعوا تفاديها حتى وإن كانت قليلة مقارنة بما يدور هذه الأيام.

مرحلة انتقالية

يعلل أوس مرعي (ماجستير علم اجتماع – جامعة دمشق) الصراع القائم بين الأجيال بأن المجتمعات عامة والعربية بشكل خاص تمر بمرحلة انتقالية صعبة تتشكل فيها أفكار واتجاهات الشباب للانتقال من طور القيود وتلقي الأوامر والتعليمات إلى طور الحريات والقدرة على التعبير، نتيجة التطور السريع في جميع مجالات الحياة والذي لن يستطيع الآباء الحول دون تقدم مسيرته رغم محاولاتهم إرغام أبنائهم على العيش في ظل ثقافة محافظة، لاعتقادهم بأن هذا التطور في الفكر والاتجاه يقود الشباب إلى الهاوية.

من جانبها فاطمة أحمد (أدب فرنسي) تعزو سبب الصراع إلى ظروف سياسية واقتصادية تلقي بظلالها على الواقع الاجتماعي وتخلخل العديد من مسلماته وثوابته، حيث يلعب عدم الاستقرار السياسي في المنطقة دوراً رئيسياً في العلاقة بين الآباء والأبناء اذ نجد الشباب اليوم غير مبالين بجميع القيم الاجتماعية كما أنهم يعيشوا حالة من عدم الثبات في المبادئ والأفكار إضافة إلى أنهم بحاجة لمتطلبات كثيرة غير متاحة في ظل الوضع الاقتصادي السيء ما يجعلهم ساخطين على هذا الواقع بكل قيمه.

سلطوية ومبادئ جامدة

تؤكد رحاب عمورة (إعلام) أنه لا بد من الاحتكاك والصراع بين الآباء والأبناء حول مختلف المواضيع السياسية والثقافية، لأن الأهل يعتقدو دائماً أنهم أكثر خبرة من أبنائهم ويحاولون بالتالي فرض رأيهم بسلطوية تنفي الطرف الآخر.

من جانبه يؤكد عمار نصري (هندسة ميكانيك) أن جيل الشباب ينظر للأمور بشكل عملي عكس جيل الآباء الذين يتمسكون بمبادئ جامدة في التعامل مع الآخر إضافة إلى أنهم لا يستطيعون التعامل مع التكنولوجيا الحديثة وذلك يعود لأنهم كانوا وما يزالوا يعيشون في حيز ضيق من العالم ويتعاملون مع أشخاص بعينهم دون أن يحاولوا تغيير هذا الواقع لذلك نجدهم يحاولون فرض رأيهم في جميع الأمور حتى ولو كان خاطئاً، وهذا الأمر ينطبق أيضاً على أساتذة الجامعة فالعديد منهم نال شهادته في السبعينات وما زال على عقلية الأمس رغم التطور الحاصل في وسائل اكتساب المعرفة، لذلك نجدهم يعانون نقصاً حاداً في المعلومات و بالتالي يلجؤون إلى القمع لتبرير ذاتهم.

عدم تواصل

يؤكد الدكتور محمد الرفاعي (قسم الإعلام – جامعة دمشق) أن جيل الشباب اليوم مستوى طموحه أعلى بكثير من مستوى إمكاناته، لذلك نجده دائماً يحاول التمرد على محيطه الأسري وعلى تقاليده وثقافته الاجتماعية. من جانب آخر فإن جيل اليوم أصبح جيل اتصالي دون أن يكون تواصلي، فثورة الاتصالات التي تواجهها عززت الفردية لدى هذا الجيل، إذ نلاحظ أن أدوات التقنية (كمبيوتر – خلوي) أصبحت ذات استخدام فردي حيث يتعامل الإنسان يومياً مع كم هائل من المعلومات دون الحاجة إلى الاتصال بالناس لاستقاء هذه المعلومات.

في ذات السياق تؤكد بسمة شندي (إعلام) أن ما يميز جيل اليوم هو التصنع أو عدم المصداقية في علاقاته، حيث نجده غير ملتزم في علاقته مع الآخر وهذا يعود إلى أنه يتعامل مع لغة أرقام (كمبيوتر – انترنت) وهذا يجعله أكثر تفككاً ويفقده الجانب العاطفي الذي يتمتع به الجيل الماضي (جيل الآباء) والذي يبدو أكثر ترابطاً وصدقاً في علاقته كما أنه أكثر بساطة في التعامل مع الآخر.

أكثر مرونة

على الجانب الآخر يؤكد أحمد اسماعيل (أدب عربي) أن جيل اليوم لاقى من التطور والحداثة ما لم يلاقه أي جيل آخر لذلك نجده أكثر مرونة من الأجيال السابقة وذلك بسبب اكتسابه ثقافة واسعة وفرتها وسائل الاتصال الحديثة والسرعة في الحصول على المعلومات أو الاحداث ساعة وقوعه وهذه الأمور لم تكن متاحة فيما مضى لذلك نجد الأجيال السابقة أقل مرونة في التعامل مع الآخر.

ويذهب أيهم أخضر (رياضيات) إلى أبعد من ذلك إذ يؤكد أن حديثي السن من الأطفال لديهم قدرة أكبر على استيعاب التطور والتقدم، حيث نجدهم سريعي التعامل مع التكنولوجيا (الكمبيوتر والانترنت) قياساً بذويهم الذين لا يملكون أدنى فكرة عن استخدام هذه التقنية أضف إلى ذلك أن نسبة كبيرة من الآباء يتمسكون بالطرق التقليدية (كالكتاب مثلاً) للحصول على المعرفة ويفضلونها على غيرها.

انعدام الأخلاق

يؤكد فضيلة الشيخ أسامة الخاني مدير التعليم الشرعي في وزارة الأوقاف أن مشكلة الجيل الحالي هي افتقاره إلى الأخلاق وهذا أمر نرده إلى فقدان المربي في البيت والمدرسة، كما أن تعدد وسائل الإعلام- خاصة الغربية -وما تقدم من أمور سيئة عزز مسألة فقدان الأخلاق في الجيل الحالي وأدى إلى رفض هذا الجيل لجميع القيم والتقاليد الموروثة لذلك فهو يقترح إعادة تأهيل الأهل والمعلم على السواء لممارسة دورهم في تربية الجيل الحالي على الأخلاق التي من دونها لا يمكن بناء مجتمع سليم.

في المقابل تؤكد إيمان محرم (أدب فرنسي) أن رجال الدين يحكمون على هذا الجيل من خلال ما يعرض في الفضائيات ما يجعل أحكامهم تفتقر إلى الدقة في كثير من الأحيان، لذلك فهم يسمون هذا الجيل بأنه غير أخلاقي ومنحل قيمياً، فيما نجد نسبة كبيرة من الشباب ملتزمين دينياً وأخلاقياً ربما أكثر من الأجيال السابقة، أضف إلى ذلك أننا لا نستطيع أن نعتبر ظاهرة الفيديو كليب دليل على انحلال هذا الجيل، فهي تمارس ضمن حيز ضيق وتمثل شريحة صغيرة جداً من الشباب.

من جانب آخر يرى عمر شعبو (حقوق) أن الخلل الأخلاقي موجود في المجتمع منذ زمن طويل ولا نستطيع أن نُسم جيل ما بأنه لا أخلاقي وعلى كل حال فالمسألة تتعلق بالوضع الاجتماعي والاقتصادي في أي بلد، على أن رجال الدين يسعون دائماً إلى الإصلاح عبر تضخيم الأمور وهذه الفكرة موجودة أيضاً في الإعلام أن تحارب الأشياء خلف إطار عام، وهذا ينفي وجود هذه الظاهرة وإن بحجم أقل.

حوار متبادل

يؤكد الدكتور محمد الرفاعي أن العلاقة القائمة بين الأجيال هي علاقة حوار وليست صراع ولكن في بعض الأحيان يدفع البعض بالحوار إلى طريق مسدود يبدو معه الأمر على أنه صراع لكنه مجرد اختلاف في وجهات النظر وفي المفهوم العام للحياة.

وينسحب هذا الأمر على العلاقة بين الأستاذ والطالب حيث يحكم هذه العلاقة مجموعة متغيرات مثل طبيعة الطلاب والحالة المزاجية والنفسية للأستاذ وطبيعة المقرر ثم طبيعة الإدارة الجامعية كل هذه الأمور تحدد مجتمعة ماهية العلاقة بين الطرفين، يضيف د. محمد: هناك من يدعو إلى علاقة طبيعية جداً أو (أحمدية) يلغى فيها بروتوكول اللقاء وأنا شخصياً لست مع هذه العلاقة، إذ لا بد من وجود حاجز معين بين الأستاذ والطالب حتى تصبح هناك علاقة سليمة تهدف إلى رفع المستوى الفكري والنفسي للطالب.

على الجانب الآخر يؤكد لؤي حريبة أن ما يشوب العلاقة بين الأستاذ والطالب داخل المؤسسة التعليمية هو الصراع الدائم، وهذا مرده إلى أن الأستاذ ملزم بمنهج معين في التعاطي مع المتغيرات يحدده الإطار المنهجي المتبع في المؤسسة التعليمية والذي لا يراعي غالباً أن الطالب أصبح أمام مصادر متعددة لصياغة الوعي يجب تناول من قبل المدرس بالتقويم حتى يضمن قدر الإمكان الإقلال من تأثيراتها السلبية، ويضيف لؤي: إن من النادر أن يراعي النظام التعليمي الأساليب الجديدة في التدريس، حيث لا تزال الطريقة التلقينة هي السائدة حتى الآن في مختلف مؤسساتها التعليمية (المدرسة – الجامعة) وهذا ما يخلق لدى لطالب رد فعل سلبي تجاه النظام التعليمي.





((( الــــم ـــــقــــتـــــرحـــــــــات )))

تقترح رحاب عمورة أن يكون هناك تقارب أفكار بين الطرفين أي أن يحاول الآباء التخفيف من سلطويتهم وأن يتفهموا الجيل الجديد، وأي يحاول الجيل الجديد في المقابل استيعاب الجيل الماضي ليكون هناك آلية للحوار بين الطرفين.

من جانب آخر يؤكد عمار نصري على ضرورة الوعي في التعامل بين الجيلين كما أنه يدعو الجيل الحالي لأن يعي أخطاء سابقيه ويتجاوزها.

غير أن بسمة شندي تطالب الجيل الحالي أن يبحث عن الإيجابيات الكثيرة عند الجيل الماضي سواء في العادات أو التقاليد أو النظرة للحياة ويحاول تطبيقها في هذا العصر إذا أراد أن يصبح حضارياً وتعني بمصطلح حضاري: الصدق في التعامل مع الآخر.

أخيراً يؤكد د. محمد الرفاعي على ضرورة الفهم الصحيح لآلية العلاقة بين الطرفين عبر تحديد أهداف هذه العلاقة وأبعادها الاجتماعية والثقافية للوصول إلى مستوى علائقي متطور و مثمر يبتعد عن النفعية إلا في جانبها الفكري والثقافي
.








الأمراض العقلية مرتبطة بتغير النظام الغذائي



أشارت دراسة إلى أنه من الممكن أن يكون تغير النظام الغذائي في السنوات الخمسين الأخيرة قد أثر بشكل أساسي في ارتفاع نسبة الإصابة بالأمراض العقلية.

وأعلنت شركة " ساستيين" ومنظمة الصحة العقلية في بريطانيا أن الأطعمة التي تُصنّع حاليا أثرت في توازن الأغذية التي نتناولها إذ بات سكان بريطانيا يأكلون الطعام الطازج بنسبة أقل بكثير من السابق فيما زاد استهلاك الدهون المشبعة والسكريات.

وقد أعلن مدير منظمة الصحة العقلية أن معالجة المشاكل العقلية من خلال تعديل النظام الغذائي، أثبتت في بعض الحالات فعاليتها أكثر من المسكنات والعقاقير.

وتشرح الدراسة التي صدرت بعنوان "تغذية العقول" كيفية تغيّر التوازن الغذائي الطبيعي القائم على المعادن والفيتامينات والدهون الأساسية في السنوات الخمسين الأخيرة. ويعتبر الباحثون أن انتشار المزارع الصناعية أدخل المبيدات بقوة وأدى إلى تعديل بنية الدهون عند الحيوانات بسبب الأغذية التي يأكلونها.

وأشارت الدراسة إلى أن استهلاك الخضار انخفض بنسبة 34 في المئة، فيما انخفض تناول الأسماك بنسبة الثلثين عما كانت عليه منذ خمسين عام. وبالتالي فقد تكون هذه التغييرات في النظام الغذائي مرتبطة بأمراض انفصام الشخصية والانهيارات العصبية والألزهايمر
.





سوء المعاملة بالبيت يضر بصحة الأطفال العقلية



تظهر نتائج دراسة جديدة ان الأطفال الذين يرون أمهاتهم يتعرضن لاعتداءات بدنية قد يعانون في العادة من مشكلات تتعلق بعاطفتهم وسلوكهم نتيجة لذلك.

وتقدم الدراسة كما يقول الباحثون دليلا على ان معايشة العنف في البيت قد يكون له عواقب وخيمة على الصحة العقلية للاطفال وقدرتهم على التفاعل مع متطلبات حياتهم اليومية.

ويقول الباحثون في دورية طب الاطفال "تشير النتائج الى الحاجة لجهود منتظمة للتيقن من ان حاجات الصحة العقلية معروفة ومتحققة بشكل مناسب لدى الاطفال الذين يتعرضون للعنف."

وبنى الباحثون بقيادة اندريا ال هازن من مركز ابحاث خدمات المراهقين في سان دييجو نتائجهم على بيانات جمعت من 2020 أسرة امريكية درست من جانب سلطات حماية الاطفال للاشتباه في اساءتها معاملة الاطفال او اهمالهم.

ووجدوا ان الامهات اللائي قلن انهن تعرضت لاساءة معاملة خطيرة من جانب شركائهن سواء كانت ضربا او خنقا او تهديدا بسلاح حدثت عموما مشكلات عاطفية وسلوكية أكثر لاطفالهن الذين تتراوح أعمارهم بين أربع سنوات و14 عاما.

وأظهرت الدراسة ان سلوك الام له دور في هذا الارتباط. ومنبع هذا الارتباط هو ان النساء اللائي يتعرضن لاساءة معاملة بدنية يصبحن على الارجح أكثر عدوانية تجاه أطفالهن من الاخريات او يستخدمن العقاب البدني وهو ما يفسر جزئيا المعدلات المرتفعة للاكتئاب والقلق والسلوك العدواني بين أطفالهن.

وقالت هازن وزملاؤها انه مع ذلك لايزال هناك أثر واضح لمشاهدة اساءة المعاملة البسيطة.

وتشدد النتائج التي خلصوا لها على أهمية وكالات رفاهة الاطفال والبرامج الموجهة الى عنف الشريك الحميم للتيقن من انهم يلبون الحاجات الخاصة بالصحة العقلية للاطفال الذين يشاهدون عنفا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ĖŁ мăģŗŏŏ7
المدير العام
المدير العام
ĖŁ мăģŗŏŏ7


عدد المساهمات : 245
تاريخ التسجيل : 03/10/2009
العمر : 34
الموقع : مـٌـنتديآإت ـآلمج ُـــروِح

التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر   التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر Uoouou10الثلاثاء أكتوبر 20, 2009 10:28 am

مشكوره ميرو على الموضوع

خااااالص تحياااتى

دمتى بكل ود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-majroo7.hooxs.com
مليشُّّ غيرٍك ُّّ يأرٍب ّ
نائبة الدير العام
نائبة الدير العام
مليشُّّ غيرٍك ُّّ يأرٍب ّ


عدد المساهمات : 204
تاريخ التسجيل : 08/10/2009
العمر : 35

التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر   التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر Uoouou10الأربعاء أكتوبر 21, 2009 7:05 am

تـــســــ,,,ــــلـــم إإإيــــمـــو لــمـــرورك



تــــح ـــــيــــاتــــــــــىآ



drunken drunken drunken
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التــــفــــاؤل يـــطـــــيـــــل الــــع ـــــمـــــر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديآت آلمجروح :: المنتديات العامة :: •·.·´¯`·.·• (طب و صحة) •·.·´¯`·.·•-
انتقل الى: